بعدد حبات المطر اقولها
احبك
بقدر ماهو الشجن
احبك
دعني اسرح ببحر خيالاتك
ارسمك بدموع اقلامك
ابكي محابر اصغرك
ادمي اعين ظمئت للقياك
اليك اشكو لوعة فراقك
وظلمك لي وهجرك
اليك ارمي بسهام ظلمك
لا لأ قتلك....
بل لأذيقك من مر كأسك
الذي اسقيتني منه
دعني فانا اصبحت.......
اصبحت ملبدة المشاعر
قتلتني بحبك
وبعطفك
وببراتك الخادعة
التي اسرتني
وجعلتني كالذي ارتشف من بريق عينك
كؤوس المسكرات
اودت به الى زيف الاماني والاحلام
ومن جسدك المتهالك اتخذت مأوى
لتبني اعشاشا .....
من اغصان الورود
التي اهديتني اياها
لكن لغم قساوتك وجفائك
فانا مازلت احبك
واشتاق لكلمة
سارقة قلبي
فهي ماتزال تطربني
والى تلك الاستفامات الطفولية
التي طالما شاكستها
وهي كاعذب لعبة طفل
احبها و مازلت اتلهف اليها
كم اشتاق لها
لأستمع اليها
أتامل خروجها من بين شفاهك
وانت تهمس خلسة
ب...
من حياتك
من قلبك
لأجيبك ب لاعلم
فتغيضك عبارتي
وتعاود لسؤلك
فأجيب ..............
انت
نعم اقسم انك انت
انت الذي لم تغب كل عباراتك
عن مخيلتي
وحتى عتابك الذي اعتدت رؤيته بين اجفانك
قد الهب مشاعري تجاهك
وانت تقص على قصة حب
نسجتها واسميتها بأسمينا
قد اشتقت الى ان اقرأها
اعلم اني لن اصبح يوماً مثلك
ولن اكن لشخص غيرك ولا اريد ان اكون كذلك
لأني أصبحت أمقت كل من حولي سواك
احبك و مازلت اكررها
لكن هل انت تحبني
ومازلت عشقك الابدي